منشورات وتعبيرات حزينة عن الذكرى الأربعين للفيس بوك ، من أصعب الأمور التي نمر بها في حياتنا هو استعادة ذكرى حزينة ، خاصة إذا كانت هذه الذكرى المؤلمة تخص الشخص الأكثر أهمية والأقرب والأعز إلينا ، مثل فقدان والدنا ، حيث نشعر بحزن عميق بفراقه ولن يكون هناك سوى الذكريات ، وعلينا أن نصلي إليه دائمًا ، ونصلي إليه أيضًا في صلواتنا ، ومن خلال هذا المقال سنعرض لكم أهم الجمل. هذا يفسر ذلك.
بوستات حزينة مكتوبة
تعتبر المنشورات من الطرق التي يستخدمها كثير من الناس للتعبير عن مشاعرهم ، سواء كانت مشاعر حزن أو مشاعر أخرى ، وتساعدهم أيضًا على تخفيف آلامهم.
- أشعُر وكأني في أرض غريبة، أسرح للحظات أتأمل فيها الماضي، يوم كُنت تدخُل عليّ وأنت مبتسم، اشتقت لأسمع منك الكلمات التي كنت تواسيني بها، اشتقت لأسمع منك تلك الكلمات التي كنت تشجعني بها، يشهد الله أنني لم أرافق أحداً من قبلك له مثل ما فيك من سعة صدر وحسن خلق.
بوستات مكتوبة
يستخدم العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم كتابة هذه المنشورات والمشاركات ومشاركتها مع الأصدقاء والأقارب ، فهذه المنشورات تبرز ما في قلوبهم من حزن وألم من خلال الكتابة.
- رحلت يا صديقي من بينِ كل الملايين، وتركتني وحدي أصارع أمواج المآسي، والله لا يمكن أن أنساك ولو بعد حين، ما دام الهوى يشمه بالعمر رأسي، ليتني رحلت قبلك وعشت بعدي سنين، وترى كيف الفراق يسبب أحزاني.
اجمل بوستات
الحزن والألم الذي يشعر به الإنسان يمكن التعبير عنه بالكتابة ، وليس فقط عن طريق كتابة الملصقات والمنشورات ، ولكن أيضًا من خلال مناقشته في يومياته ، والكتابة ستريحه كثيرًا.
- صديقي، ها أنا اليوم بعد رحيلك أعلم بأنّه لن أسمع أجراس الموت تدق في شفتيك بعد اليوم، أعلم منذ احتضنك القبر تحت التراب وقفت كذاكرة تقف على شفير النسيان، أعلم ستمنحك أفواه المتملقين الواقفين على أرجل الخطيئة في أرض انطلت عليها خدعة الحياة المقحلة نياشين السلام، والمحبة، والصدق، والطهر، والوفاء، سيقولون: عظيم اغتاله الموت في غلس الشباب، الذكر يبقى زماناً بعد صاحبه، وصاحب الذكر تحت الأرض مدفون.
افضل البوستات المكتوبة
وكانت وفاة الأب صدمة لنا جميعًا ، وبعد ذلك لا يمكننا أن نعيش حياتنا اليومية بشكل طبيعي ، لذلك يجب أن ننغمس في العمل من أجل تجاوز تلك الفترة الصعبة التي نمر بها بسبب الحزن الشديد الذي يملأ. قلوبنا.
- مات الذي أحبه وسيموت غَيره الكثيرون، وسنموت نحن عن قريب أو بعيد، وننزل منازل كما نزلت، ونقف بين يدي الملك يوم الوعيد، وهذه سنة الله تعالى في خلقه، أنه لا باقي سواه والكل سيرحل إلى الفناء.
- سألتُ الدار تخبرني عن الأحباب ما فعلوا، فقالت لي أناخ القوم أياماً وقد رحلوا، فقلت فأين أطلبهم، وأي منازل نزلوا؟ فقالت بالقبور وقد لقوا والله ما فعلوا .