شروط فتح المنشأت والمراكز التجارية للحد من انتشار فيروس كورونا ، وبعد الإغلاق الكامل لجميع المرافق والمراكز التجارية ، اتخذ خادم الحرمين الشريفين سلسلة من القرارات ، من بينها شروط فتح المنشآت والمراكز التجارية ، مما يجبر المواطنين على الدخول. على المملكة الالتزام بالأنظمة والقواعد المحددة. وسندرج في هذا الموضوع هذه الشروط لفتح المرافق ومراكز التسوق التي يجب عليك الالتزام بها لضمان سلامة الجميع وحمايتهم.

التقدم لوظائف الطيران

شروط فتح المنشأت والمراكز التجارية

أكدت الحكومة السعودية على ضرورة تطبيق شروط فتح المؤسسات التجارية ، وسيتم إغلاق المنشأة فورًا في حالة عدم تطبيق جميع الإجراءات الاحترازية التالية:

  • التأكد من وجود مسافة بين الموظفين وبين الزوار وبعضهم البعض.
  • ارتدِ الأقنعة والقفازات الطبية.
  • التقليل من استخدام العملات المعدنية سواء أكانت عملات معدنية أو ورقية والاعتماد على الدفع الإلكتروني.
  • تعقيم المبنى يومياً.
  • لا يوجد ازدحام داخل المصاعد أو السلالم المتحركة.
  • ممنوع المصافحة أو العناق على الإطلاق.
  • توفير العدد الكافي من رجال الأمن ودورياتهم لضمان تطبيق الإجراءات الاحترازية.
  • توفير أجهزة لتعقيم اليد أو الجسم بالكامل بالمرور من الأسفل.
  • توفير أجهزة قياس درجات حرارة العاملين.
  • ولم يتضح أنه مصاب بنزلة برد أو ارتفاع في درجة الحرارة.
  • لا يُسمح للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 15 عامًا بالدخول.
  • إزالة المقاعد ومناطق الجلوس.
  • إلغاء خدمة المواقف.
  • اغلاق المصلى وغرف تبديل الملابس.
  • توفير غرف عزل للمصابين والإبلاغ الفوري عند وجود حالات اشتباه.
  • إلغاء خدمات الألعاب والترفيه.
  • مساحات عمل خالية للموظفين.

سلم رواتب المعلم

الإجراءات الوقائية للمملكة العربية السعودية للحد من فيروس كورونا

نقلت صحيفة الأنباء السعودية عن مجموعة من القرارات التي اتخذها العاهل السعودي لتطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا وشروط فتح المؤسسات والمراكز التجارية ، وهي كالتالي:

  • تخفيف حظر التجول الجزئي وتخفيف ساعات حظر التجول داخل المملكة.
  • استمرار إغلاق الأماكن التي لا تسمح بالتباعد الاجتماعي مثل المطاعم والمقاهي والنوادي الرياضية ودور السينما والصالات الرياضية وأماكن الترفيه بشكل عام ، بالإضافة إلى صالونات الحلاقة والتجميل وعيادات التجميل وقاعات الأفراح والأسواق الشعبية. ، و اخرين.
  • عدم تطبيق الحظر الجزئي على الشركات المتعاقدة بسبب عملها الدائم طوال اليوم ، وقصر نفسها على تطبيق بعض الاحتياطات الوقائية.
  • الاستمرار في تطبيق المنع الجزئي داخل الأسواق والأماكن العامة مع تنفيذ الإجراءات الاحترازية في الأوقات المسموح فيها بالتجول مثل: عدم السماح بالتجمع لأكثر من خمسة أشخاص داخل قاعات الأفراح ، ومجالس العزاء ، و الالتزام بتطبيق التباعد الجسدي.
  • تراقب الجهات المسؤولة عن الإشراف على الأنشطة التجارية والاجتماعية والاقتصادية تطبيق الشروط والإجراءات الاحترازية المعتمدة من وزارة الصحة داخل المملكة العربية السعودية ، وتقدم تقارير مستمرة عن ذلك.
  • فرض غرامات وغرامات مالية على المخالفين ، وإغلاق المراكز والمؤسسات التي لا تلتزم بالإجراءات الوقائية ضد فيروس كورونا.

شاهد أيضاً: – تردد قناة sbc السعودية الجديدة 2023 على جميع الأقمار الصناعية

العقوبات المفروضة على مخالفي الإجراءات الاحترازية داخل المملكة

وضعت الحكومة السعودية شروط فتح المنشآت والمراكز والتجارة ومجموعة من العقوبات المفروضة على معارضي الإجراءات الاحترازية لفيروس كورونا داخل المملكة العربية السعودية ، وتشمل هذه العقوبات غرامات مالية محددة أو حبس سنوات معينة ، وهنا بعض منها:

  • غرامة مالية لا تقل عن 100 ريال ولا تزيد عن 1000 ريال ، والحبس لمدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على سنة لمن يخالف الإجراءات الاحترازية من الناس العاديين ، وموظفي القطاع الخاص. المؤسسات أو من يتعامل معها ، مع مضاعفة العقوبة إذا تكرر الأمر.
  • فرض غرامة مالية على من ينشر عمداً أخباراً كاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي أو غيرها من المواقع لإحداث حالة من الذعر والذعر داخل المملكة.
  • – فرض غرامة مالية لا تزيد على (500) ألف ريال سعودي ، أو الحبس لمدة لا تزيد على خمس سنوات للمصاب الذي تعمد نشر العدوى في جميع أنحاء المملكة.
  • – فرض غرامة مالية لا تزيد على عشرة آلاف ريال ، والسجن لمدة لا تقل عن شهر لمن استعمل التصريح للتجول خلال فترة الحظر في مكان غير الغرض من التصريح.

تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي

أخيرًا ، لا بد من القول إن هذه الإجراءات الاحترازية والعقوبات التي فرضتها الحكومة السعودية لا شيء إلا لسلامة المواطنين ، وللحد من انتشار فيروس كورونا المستجد ، لذلك يجب علينا جميعًا الوقوف إلى جانب الحكومة. ومساعدتها على تنفيذ كافة الإجراءات الاحترازية حتى تمر الأزمة بسلام وبأقل الخسائر الممكنة.