أعلن الديوان الملكي السعودي ، الجمعة الماضي ، أن الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ، خادم الحرمين الشريفين ، دعا إلى إقامة صلاة الاستلقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الاثنين المقبل ، الموافق 9 جمادى الثانية 1444 هـ. تقويم أم القرى. جاء في بيان الديوان الملكي ، عبر وكالة الأنباء السعودية ، أن الملك سلمان بن عبد العزيز سعود ، ولي أمر الحرمين ، صلى إلى آسيا في سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. عليه السلام مع صلاة الماء ، ودعوا الجميع إلى التوبة إلى الله ، والاستغفار ، والعودة إلى الله تعالى ، والرحمة على عباده ، والطاعة كالصدقة ، والصلاة ، والذكر ، وتقديم العزاء للعباد. على الله أن يريحهم ويخرج عنهم ، وهو طلب من الله أن يخفف عننا الأعباء ويسهل أمورنا ، ويجب على كل قادر أن يحذر من صلاة الري وإظهار حاجته إلى الله تعالى. جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ، لأن الله يحب من هو أكثر عبادته الدعاء والاستغفار والاستغفار والرحمة والمغفرة ونقصها.

أدعية صلاة الاستسقاء:

صلاة الاستيقاظ سنة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم لما انقطع المطر عن المدينة فخرج الرسول صلى الله عليه وسلم مع الناس وصلى معهم ركعتين كصلاة. ركعتان من صلاة العيد ، ثم خاطب الناس وذكرهم ، ثم رفع يديه القديسين بالدعاء وقال: اللهم اهدنا. عش البلد وماء العباد. ومن صلاة الريّ أيضا “الله أغثنا الله أغاثنا الله أغثنا” اللهم أنبت لنا البذرة واجعل الضرع ينبت لنا ويصل بنا من نعمة. والسماء تنبت من بركات الارض “.

شاهدي أيضاً: متى يكون وقت صلاة الاستلقاء بالرياض 1444

ميعاد صلاة الاستسقاء:

لا يقتصر وقت صلاتها على وقت محدد ، ويمكن أن تصلى في أي وقت عدا الأوقات التي تحرم فيها الصلاة ويستحب صلاتها بعد أي صلاة يجتمع فيها الناس حيث يجب أن يتوضأ المصلون. تطهروا قبل الذهاب للصلاة متضرعين إلى الله بالصلاة والغفران والتوبة

كيفية صلاة الاستسقاء:

طريقة صلاة الاستيقاظ سهلة جدا ، وهي ركعتان عامتان كصلاة العيد ، وفي الركعة الأخيرة قرأ سبع تكبيرات ، ثم قرأ سورة الفاتحة ، ثم قرأ سورة الأعلى ، ثم قرأ. خمس تكبيرات للركعة الثانية ، ثم يقرأ الفاتحة ثم يقرأ سورة الغاشية ، ثم يرفع التوبة يديه إلى السماء نحو الله مع الدعاء وخاصة الدعاء بالماء ، وفي حال كان ينزل المطر ويرفع الله السحابة ، يجب على المسلمين أن يشكروا الله على ما أنعم الله عليهم ، ويستحب للإمام والمؤمنين أن يغيروا الثوب في الصلاة من أجل الماء ، كما قال أعلم الناس في السلطة. عن عبد الله بن زيد رضي الله عنه قال: (خرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى المصلَّى يَستسقي، فاستقبل القِبلَةَ، وحوَّلَ رِداءَه، وصلّى رَكعتينِ والسبب في هذا الفعل أنهم في تغيير الرداء لا يدعو للتفاؤل بالانتقال من حالة إلى أخرى ، ونسأل الله أن ينقلهم من حالة الجفاف والمجاعة إلى حالة الرخاء ونزول الفيضان.