قصة النملة والصرصور كانوا يعيشون دائمًا ولكن النملة كانت تدخل وتخرج من منزلها كل صباح لتبدأ في جمع الطعام لنفسها ولأطفالها ولكن الصرصور تساءل عما تفعله هذه النملة وأنها كانت تخزن بعض الطعام من أجل الشتاء ، لكن النملة كانت على يقين من أن الشتاء سيأتي دائمًا. يكون الجو باردًا جدًا ، بالإضافة إلى أنه في معظم الأوقات أو في معظم الأوقات ، قد تمطر بغزارة بحيث لا تستطيع نملة الذهاب للحصول على طعامها.

قد يهمك: – تفسير رؤية القراءة والاستماع لسورة القصص بالمنام.

قصة النملة والصرصور

لكن الصرصور في هذا الوقت كان يلعب دائمًا ولم يستمع لما تقوله هذه النملة ، ولكن ذات يوم تقدم الصرصور أمام النملة ووجدها تقوم بعمل ثقب صغير داخل منزلها وكانت قد أخذت كمية من التراب والطين وبدأت تضعه داخل هذه الحفرة وتحركها بفمها حتى تتمكن من عمل ثقب صغير جدًا.

سخرية الصرصور من النملة

لكن ربما كان الصرصور يضحك بصوت عالٍ جدًا وبدأ يسخر من هذه النملة ثم تقوم بعملها داخل منزلها وما زالت تتحدث رغم أن الطقس لطيف ولا يجب عليك فعل ذلك ولكن النمل قد يكون ذكيًا جدًا لأن يعلمون أن فصل الصيف لم يكن موجودًا منذ العام ولكن قد يأتي وقت الشتاء ويصبح الجو أكثر برودة خارج المنزل وليس محميًا بمنزله ولكن الصرصور كان دائمًا متناقضًا مع النمل في كل شيء يتحدث عنه ، ولكن في هذا الوقت أصبح الصرصور يلعب ويمرح ، لكن عندما ظهر في الشتاء ، بحثت كثيرًا عن مكان يكون فيه الشعور بالدفء فيه لحمايته من هذا البرد.

لكنه كان دائمًا خارج المنزل وكان المطر يتساقط عليه ، لكنه لم يجمع الأشياء حيث توجد الأرض ، لكنه شعر كثيرًا بالجوع والبرد ، لكن النملة كانت جالسة في منزلها ، نظر الصرصور إلى ولكن في نفس اللحظة وجدت أن النملة قد أعدت وجبة لذيذة من حبوب الأرز ولكن في هذا الوقت عرف الصرصور أنه كان مخطئًا لأنه لم يسمع كلام النملة ولكنه كان مترددًا جدًا في الحديث إلى النملة حتى تساعده وتجد له مكانًا يختبئ فيه من برد الشتاء وأنها سترفض بالتأكيد لأنه لم يساعدها في بناء منزلها. لأنها في هذا الوقت كانت تعمل بجد ونشاط بينما كان يلهون واللعب دون جدوى.

قد تكون مهتمًا بـ: – أجمل وأروع القصص القصيرة

حواديت اطفال قبل النوم

وراح يبكي فارتفع صوته .. في هذا الوقت سمعت النملة صوت الصرصور وهو يبكي ونهضت مسرعا تاركة منزلها وجلست بجانب الصرصور.

فقالت له: – لماذا تبكين كثيرا ، أخبرها أنه جائع جدا وأنه يشعر بالبرد ، والشتاء والمطر يهطلان عليه وليس لديه مكان يذهب إليه.

أجبته النملة فقالت له: – يمكنك الآن مرافقي داخل منزلك وأنت تأكله بالطعام الذي أعددته وأنت تعيش داخل سريري.

أنت قادم وليس لديك مكان تعيش فيه ، لكنه كان سعيدًا جدًا لأنه سيجد مكانًا يتدفق فيه ، لذلك شكر الصرصور النملة المميزة جدًا لأنها سعادته في كل احتياجاته.

نتمنى أن نجتهد دائما في العمل ولن نساعد كل الناس وهذا الحزب الذي يستفيد من القصص التي تحدثنا عنها ونتمنى أن تكون قد استفدت.

قد تكون مهتمًا بما يلي: – قصص تعليم القيم الإنسانية للأطفال